دبي - رشا صفوت alarabiya net
تواصل رائدة البرمجيات "مايكروسوفت" إطلاق سهامها ضد عملاقة البحث "جوجل"، في إطار حملتها الجديدة التي أطلقت عليها اسم "Scroogled". وتستهدف الحملة تسليط الضوء على ممارسات جوجل "غير العادلة" فيما يتعلق بنتائج البحث الخاصة بعمليات التسوق عبر محرك بحث جوجل، متهمة الأخيرة بأنها تولي اهتماماً لخيارات الإعلانات المدفوعة الأجر بدلاً من النتائج الفعلية المفيدة للمستهلكين.
وخصصت مايكروسوفت موقعا خاصا أسمته "Scroogled"، وهي على الأرجح تشتق من كلمتي "Screwed" و"Google" في إشارة إلى "خداع جوجل"-على حد قول مايكروسوفت- للمستهلكين.
وشرحت مايكروسفت في الموقع أن جوجل تقوم بإبراز نتائج البحث المتعلقة بالإعلانات المدفوعة الأجر على حساب غيرها الأكثر إفادة للمستخدم. وعلى حد زعم مايكروسوفت فإن جوجل تستند في طريقة عرضها وتصنيفها لنتائج البحث على المبلغ المدفوع من قبل التاجر أو المعلن، أي أن نتائج بحث جوجل غير موثوق فيها.
يُذكر أن رائدة البرمجيات أطلقت مؤخراً حملة إعلانية تحمل اسم "Bing it On" تتمثل في موقع إلكتروني تتحدى فيه جوجل من حيث المقارنة بين نتائج بحث "بينغ-Bing" الخاص بمايكروسوفت ونتائج بحث جوجل، مدعية أن نتائج البحث التي توفرها "بينغ" أكثر مصداقية وموثوقية من الأخيرة.
واستندت مايكروسوفت في ذلك على نتائج دراسة أشارت إلى تفضيل المستخدمين للنتائج التي يقدمها بينغ عن تلك التي يقدمها محرك جوجل.
وخصصت مايكروسوفت موقعا خاصا أسمته "Scroogled"، وهي على الأرجح تشتق من كلمتي "Screwed" و"Google" في إشارة إلى "خداع جوجل"-على حد قول مايكروسوفت- للمستهلكين.
وشرحت مايكروسفت في الموقع أن جوجل تقوم بإبراز نتائج البحث المتعلقة بالإعلانات المدفوعة الأجر على حساب غيرها الأكثر إفادة للمستخدم. وعلى حد زعم مايكروسوفت فإن جوجل تستند في طريقة عرضها وتصنيفها لنتائج البحث على المبلغ المدفوع من قبل التاجر أو المعلن، أي أن نتائج بحث جوجل غير موثوق فيها.
يُذكر أن رائدة البرمجيات أطلقت مؤخراً حملة إعلانية تحمل اسم "Bing it On" تتمثل في موقع إلكتروني تتحدى فيه جوجل من حيث المقارنة بين نتائج بحث "بينغ-Bing" الخاص بمايكروسوفت ونتائج بحث جوجل، مدعية أن نتائج البحث التي توفرها "بينغ" أكثر مصداقية وموثوقية من الأخيرة.
واستندت مايكروسوفت في ذلك على نتائج دراسة أشارت إلى تفضيل المستخدمين للنتائج التي يقدمها بينغ عن تلك التي يقدمها محرك جوجل.
Aucun commentaire :